الخطاط السوري محمد ماهر حاضري من مدينة حلب بدأت فكرته منذ عام 2000 حيث
بدأ بكتابة آيات من القرآن الكريم على الأقمشة تطريزا ، وانتهى بعد 8 سنوات
تضاف إليها 4 سنوات تدقيق ومراجعة لتصبح 12 سنة حتى تم انجازه ، وهو مقسم
إلى 12 مجلد كل مجلد يحتوى على جزئين ونصف ويزن المجلد الواحد 15 كجم إلى
17 كجم والمجموع الكلي 200 كجم
في عمر 6 سنوات توفي والده.. .
- في عمر 16 ترك المدرسة..
- في عمر 17 كان قد خسر أربع وظائف ..
- في عمر 18 تزوج..
- في عمر 19 اصبح أباً..
- في عمر 20 زوجته تركته وأخذت ابنته الوحيدة وأصبح طباخا وغسل الأطباق في مقهى صغير ..
حتى انه فشل في محاولة للحصول على ابنته ولكن في النهاية أقنع زوجته بالعودة إليه ..
- في عمر 22 عمل كسائق وفشل فقرر الانضمام الى للجيش لكنه فشل ايضا !!
- قرر ان يجرب حظه فتقدم بطلب لدخول (المدرسة القضائية) وقوبل بالرفض ليفشل ثانية ..
- أصبح مندوب مبيعات التأمين وفشل مرة أخرى ..!!
- في سن 65 عاما حصل على تقاعده و في اليوم الأول من تقاعده تلقى شيك من الحكومة بقيمة 105 دولار فقط ..
- بقي حل امامه وهو ان (يقتل نفسه) لأنه رأى بانه ليس من الضروري أن يعيش بعدما فشل بكل مراحل حياته ..
- فجلس تحت شجرة ليكتب وصيته ولكن بدلا من كتابة الوصية أدرك أن هناك العديد من الأشياء التي لم يفعلها بعد..
- قال هناك شيء يمكن أن افعله أفضل من أي شخص آخر ولن اخسر شيء ان فشلت للمرة الاخيرة ..
فحان الوقت لان يجرب مهنة ( الطبخ ) ..
- صرف من شيك الحكومة 87 دولار لشراء (مقلاة دجاج ) وابتكر وصفة فريدة من نوعها..
- بدأ يبيع الدجاج المقلي من بيت إلى بيت في قريته وكانت بالقرب من ولاية (كنتاكي) في الولايات المتحدة ...
- في عمر 88 (الكولونيل ساندرز) مؤسس كنتاكي فرايد تشيكن (KFC) اصبح ملياردير.
زهرة الاوركيد Orchid (الملكة المتوجة )و ما ترمز له
زهرة الاوركيد
(ORCHID ) و ماترمز له وتاريخ هذه الزهرة المتنوعة التى تعتبر من
أقدم الأزهارعلى وجه الأرض و أكثرها غرابة وجمالا .
ومعناها ** الحــســنــاء **
عند مشاهدتك لهذه الزهره ينتابك إحساس جميل كأنه شخص يقول لك ” سأجعل الحياة جميلةً من أجلك ” ولها أكثر من لون ” على عدد ألوان قوس قُزح” وتعيش من 7 إلى 14 يوم وهي من أجمل الأزهار واشهرها ومايزيد جمالها تنوعها فـهناك أنواع تطلق رائحتها في الليل وأخرى في النهار وأخرى تتميز بالشكل دون الرائحه .
زهرة الأوركيدا يمتد عمرها الطويل إلى 120مليون سنة من عمق
التاريخ، فقد عاصرت أزمانا ً غطت فيها الغابات الكثيفة محيط الكرة الأرضية
وعاشت فيها الديناصورات العملاقة، حتى تغيرت الأجواء المناخية وتوالت
العصور، إلا أن الأوركيدا ظلت في ازدهار حتى تم تصنيفها كأكثر فصائل
النباتات تنوعا ً (35 ألف نوع ).
وهذه بعض الانواع

ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة الأوركيدا على أيدي الصينيين وذلك
منذ 700عام قبل الميلاد، فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث أطلق عليها
الفيلسوف الصيني (كونفوشيوس) لقب “زهرة عطر الملوك”
واعتقدوا أن رؤية الأوركيدا في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على
الرومانسية والحب ، كما استخدموا زهور الأوركيدا التي تستخرج منها
الفانيليا لصنع الآيس كريم. وفي إنجلترا كان البحارة البريطانيون هم أول من
أحضرها من جزر الباهاما عام 1732 إلا أنه من المرجح أنها قد دخلت القارة
الأوروبية عن طريق هولندا لأول مرة وذلك في القرن السابع عشر الميلادي، حيث
سادت حولها الكثير من المعتقدات الخرافية أشهرها تلك التي ارتبطت بما سمي
(شراب الحب) الذي يقال إنه إذا صنع من البراعم الصغيرة لزهورها يمنح شاربها
أطفالا ً ذكورا ً، أما إذا صنع الشراب من زهور أكبر فغالبا ً ما سيكون
الأطفال إناثا ً. وفي القرن الثامن عشر تم جلب أنواع مختلفة من زهور
الأوركيدا من الصين وجزر الأنتيل لتزرع في الحدائق الملكية الإنجليزية، كما
أن الأسبان أدخلوا “أوركيد الفانيليا” إلى أوروبا بعد إحضارها من المكسيك
موطنها الأصلي، ومع حلول أواخر القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر
الميلادي, كان الهوس بالأوركيد قد تمكن من العالم الغربي فانتشرت هواية
امتلاك مجموعات كاملة منها، وكأنها طوابع بريدية أو عملات قديمة وفي نطاق
هذا الجنون بالأوركيدا بدأ إرسال رحلات استكشافية خاصة مهمتها الوحيدة هي
إحضار كميات كبيرة من زهور الأوركيدا حتى أطلق على هذه البعثات “صائدي
الأوركيدا” ولم يكف هؤلاء الحصول في كل مرة على 300 أو حتى 500 وإنما
كان يتم تجريد غابات كاملة لأميال من ملايين الزهور دون ترك أي أثر لها رغم
أن الكثير منها كان يتلف قبل استكمال رحلة العودة، حيث لم يكن يتم حفظها
بطريقة صحيحة. ظلت أسعار الأوركيدا في ارتفاع مستمر، حيث اعتبرت في ذلك
الزمن من علامات الترف والثراء ليبدأ سعر الواحدة من500جنيه إسترليني لتصل
إلى آلاف الجنيهات.. ولكن بعد أن أصبحت الكثير من الأنواع مهددة بالانقراض
تقرر منع قطفها وحمايتها، خاصة أنه بمرور الوقت تم التوصل إلى طرق زراعتها
ورعايتها بالإضافة إلى تهجينها لإنتاج أنواع جديدة منها أيضاً، ففي القرن
الماضي كانت إنجلترا أهم البلدان المنتجة للأوركيدا وتأتي بعدها هولندا ثم بلجيكا.
وهذه صورة أخرى لبعض أنواع زهرة الاوركيد:
زهور الأوركيدا لا تعرف معنى التقليدية بل تتمتع بالجمال
والغرابة في نفس الوقت، وهو ما يكسبها جاذبيتها الخاصة كما أن التنوع
الهائل هو السمة التي لا تتخلى عنها‘ فقد تجدها على ضفاف الأنهار أو فوق
الجبال على ارتفاع 14 ألف قدم وبعضها يعيش وسط الغابات الممطرة الاستوائية
والآخر في جبال الألب وغيرها، في مناطق شبه صحراوية،وتلك الأنواع تختلف في
أشكالها وأحجامها فمنها ذات الزهرة الواحدة ومنها المتعددة الزهرات على فرع
واحد، أما أصغر زهور الأوركيدا فتوجد في أمريكا الجنوبية ولا يزيد قطرها
عن نصف ملليمتر، أما أكبرها ففي جزر مدغشقر ويبلغ قطرها أكثر من 18 بوصة
كما يوجد أضخم نبات للأوركيدا في غابات ماليزيا والفلبين.
فصائل زهرة الأوركيد:
هناك ثلاثة انواع من نباتات الاوركيد جميعها نباتات عشبية
معمرة تعيش عددا من السنين قد تمتد احيانا الى قرن من الزمان وربما اكثر
وهذه الانواع الثلاثة تم اعتمادها وذلك تبعا لطريقة نموها ..
1 – اوركيدات ارضية : تنمو هذه النباتات في التربة وهي اوركيدات تنمو في المناطق المعتدلة .
2 – اوركيدات عالقة : وهي
التي تنمو على جذوع الاشجار وفروعها وهي ليست طفيلية لانها لاتحصل على
الغذاء من انسجة الشجرة العائلة وتكون جذورها عادة من نوعين :
جذور قابضة : تثبت النبات بالعائل .
جذور هوائية : تتدلى في الهواء لتمتص منه الرطوبة.
وهذه الاوركيدات العالقة لا يمكنها النمو الا اذا كان الجو
شديد الرطوبة . وتوجد اساسا على اطراف الاشجار العالية في الغابات المطيرة .
3 – اوركيدات متسلقة : تبقى جذور هذه النباتات في الارض وتتسلق على الاشجار بنفس الطريقة التي يتسلق بها اللبلاب وغيره .
- تعرف الأوركيدا بأنها زهرة الثلاث بتلات، إلا أن قلب
الزهرة يتغير شكله من نوع لآخر ’وقد تكون الزهرة كلها بلون واحد أو ذات
نقوش معينة على بعض أجزائها كأن تكون منقطة، مقلمة، أو مبرقشة، مما يزيدها
جمالاً وغرابة، ورغم رائحة الفانيليا المميزة لبعض أنواعها فهناك أنواع
منها ليست لها رائحة على الإطلاق، كما أن بعضها يطلق رائحته في أوقات معينة
من النهار أو الليل. عند تنسيق زهور الأوركيدا, يوصى بإتباع قاعدة ذهبية
وهي ترك الزهور على طبيعتها دون بذل أي محاولات لتثبيتها عنوة في أوضاع
بعينها حيث أن الأفرع المحملة بالزهور تميل وتنحني على الإناء أو الفازة
مما يمنحها جمالاً غير مفتعل، كما أنها لا تجتمع مع أنواع أخرى من الزهور،
بل إن كل ما تحتاجه هو بعض الأوراق الخضراء التي تناسب شكل التصميم و
الفازة التي توضع فيها، ففي التصميم الحديث غالبا ً ما تصاحب الأوركيدا
الفازات من البورسلين المصمت الملون أو فازات مصنوعة من المعدن، كذلك يمكن
وضعها في إناء شفاف ممتلئ بالماء حيث تترك عائمة على سطحه لأنها زهرة قوية
تتحمل المياه ولفترات طويلة. تشتهر تايلاند بزهرة الأوركيدا وتعتبر رمزا ً
لها, حيث جرت العادة في الخطوط الجوية التايلاندية أن توزع هذه الزهرة على
ركابها وزبائنها.
رغم اختلاف هذه الزهرة الرائعة وكثرة أنواعها و ألوانها إلا أن هناك نوع واحد ولون واحد نادر جدا و لا ينمو إلا في مناطق معينة وهي الاوركيد الزرقاء .
السلام عليكم متابعي مدونة معلومات ثقافية
في معلومة جديدة وهذه المرة في عالم النباتات .
حيث سنتحدث اليوم عن نبتة غريبة وفي نفس الوقت نادرة جدا هذه النبتة هي "زهرة الأوركيد راقصة الباليه" ballerina orchid
لا تنبت الا في بعقعة صغيرة من جنوب غرب استراليا .
وهي شديدة النُدرة وهي أيضا
نبات من أجمل الزهور وأقدمها من حيث الوجود تعيش من7 أيام إلى 14
يوماً.ويعد أول تاريخ مكتوب لزهرة السحلب على أيدي الصينيين ويعود ذلك لسنة
700 قبل الميلاد،
فكانت تتمتع بمكانة خاصة لديهم، حيث
أطلق عليها الفيلسوف الصيني كونفوشيوس لقب "زهرة عطر الملوك"، واعتقدوا أن
رؤية السحلب في الحلم تعبر عن الحاجة للحفاظ على الرومانسية والحب، كما
استخدموا زهور السحلب التي تستخرج منها الفانيليا لصنع البوظة

في الواقع الكثير إختلف عن من هو مخترع أول حاسوب في العالم فالبض يظن بأن
العالم هاورد أيكن هو أول مخترع للحاسوب والبعض يظن كونراد زوس هو الأول في
إختراع أول حاسوب في العالم ولكن الأغلبية تقول بأن مخترع اول كمبيوتر في
العالم هو كونراد زوس وهو مهندس مدني ألماني قام بتأسيس أولى شركات
الكمبيوتر في عام 1941 فكانت أول محاولة له بـz1 وهي عبارة آلة حاسبة
ميكانيكية ثم قدم z2 في عام 1940 ثم بعد ذلك z3 ثم أنتج الكثير من هذه
السلسلة
تم بعد عدة سنين صنع أول حاسوب في تلك الفترة بإسم هارويل ديكاتروناو
المعروف باسم (ويتش) الذي صنع عام 1951 ويبلغ وزنه 2.5 طن وحجمه يشغل حجرة
بالكامل ، أي ما يقدر بـ 20 ألف هاتف آيفون تقريباً. وتقدر سرعته بـ100
هيرتز أي أبطأ 8 ملايين مرة من سرعة وحدة معالجة هاتف الآيفون ، وتعمل
ذاكرة الكمبيوتر عن طريق أنابيب معبأة بالغاز لحفظ 7200 بايت من المعلومات
فقط اي أقل ملايين المرات من أجهزة كمبيوترات اليوم.

هناك جهاز أخر قديم والذي يعتبر اول جهاز قابل للقيام بعمليات حسابية
اتوتوماتيكية وصحيحة وكان يعمل بتردد معالج مابين 5 هيرتز إلى 10 هيرتز من
فئة 22 بت حيث أستخدم في معهد أبحاث الطيران الألماني لإجراء تحليلات
وإحصائية لاضطراب أجنحة الطائرات. ويتم برمجته عن طريق 3 بطاقات مثقبة
ولكن إذا رجعنا إلى عام 1944 فقد طرح هوارد Howard Hathaway Aiken أيكن
وهو عالم رياضيات أمريكي اخترع هارد مارك 1 والذي بلغ وزنه 35 طن و 800
خيط سلكي وبإمكانه الحساب بدقة حتى الموضع الثالث والعشرين بعد العلامة
العشرية.
كما انه كان يستخدم ماكينة قراءة البطاقات المثقبة لهولريث ويمكن التحكم
فيه عبر سلسلة من التعليمات على شرائط ورقية مثقبة، كما ان عملية إدخال
العمليات ل لجهاز كانت تتم عن طريق إستخدم بطاقات مثقبة حيث ان الجهاز يقوم
بإخراج النتائج في اوراق اخرى .
طبعا هارد مارك 1 لم يكن إلا سلسة من النجاحات حيث بعد ذلك قام هوارد إيكن
بطرح هارد مارك 2 ثم مارك 3 الذي كان بستخدم بعض المكونات الالكترونية مع
الميكانيك اما مارك 4 فإن جميع مكونتاته كانت إلكترونية حيث سيتم إستخدام
لاول مرة الاقراص الممغنطة .
النمر هو أحد أعضاء
فصيلة السنوريات وأصغر السنوريات الأربعة الكبرى المنتمية
لجنس النمور (
باللاتينية:
Panthera)؛ حيث يُعد كل من
الببر والأسد واليغور أكبر منه حجما. تنتشر النمور اليوم بشكل رئيسي تقريبا في
أفريقيا جنوب
الصحراء الكبرى، وبعض المناطق في
آسيا الجنوبية والشرقية حيث توجد منها جمهرات متجزئة في
باكستان،
الهند،
إندونيسيا،
ماليزيا،
الصين، وجنوب
شبه الجزيرة العربية، بعد أن كان موطنها في السابق يشمل جميع الدول الممتدة من
شبه الجزيرة الكوريّة حتى
جنوب أفريقيا، أي مناطق آسيا الشرقية، الجنوبية،
الوسطى،
الشرق الأوسط،
تركيا، وجميع أنحاء
أفريقيا.
يعود السبب وراء تراجع أعداد النمور بشكل سريع إلى الصيد وفقدان المسكن
كنتيجة للتمدن المتواتر في موائله ذات الكثافة السكانية العالية بالغالب.
يُصنف النمر من قبل
الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة
على أنه قريب من خطر الانقراض بسبب المخاطر السالف ذكرها، إلا أنه على
الرغم من ذلك لا يزال أكثر عددا من باقي أنواع السنوريات المنتمية لجنس
النمر والتي تواجه جميعها مخاطر أكبر من تلك التي تواجهها النمور.
[2]
يمتلك النمر قوائم قصيرة نسبيّا، بالإضافة لجسد طويل
وجمجمة
ضخمة، وهو يشابه اليغور بشكل كبير من حيث الشكل الخارجي، لكنه أصغر حجما
وأقل امتلاءً. فراء النمر مبقع برقط وردية الشكل تفتقد النقطة المركزية في
وسطها التي تظهر عند اليغور، والبعض من النمور يولد وهو يحمل مورثة تسبب له
لونا داكنا، وهذه النمور إما تكون سوداء كليّا أو قاتمة جدا، إلا أنه يبقى
بالإمكان رؤية رقطها عندما تقف في
ضوء الشمس، وتتشاطر كل من النمور واليغاور هذه المورثة، وتُعرف الحيوانات القاتمة هذه باسم "النمور السوداء" (
بالإنجليزية: Black panthers).
يُعزى نجاح هذا النوع وانتشاره في مناطق متنوعة من
العالم القديم
إلى عاداته الانتهازية في الصيد ومقدرته على التأقلم مع أشكال مختلفة من
المناخات والمساكن، بالإضافة لقدرته على التنقل لمسافة 58 كيلومتر (36 ميل)
في الساعة.
[3] تقتات النمور على أي نوع من الحيوانات التي تستطيع الإمساك بها، حيث يتراوح حجم طرائدها من حجم
الخنافس إلى
حمر الزرد. تتراوح المساكن المفضلة عند هذه الحيوانات من
غابات الأمطار إلى
المناطق الصحراوية. يلعب النمر
دورا بيئيّا مماثلا للدور الذي يلعبه
الكوجر في
الأمريكيتين.
للتواصل على واتسآب
تلفون رقم : 00967774345164